أيا رجـــــــــلا رفع عــــــــــــــــن أفكارى الستار
أيا رجـــــــــلا رفع عــــــــــــــــن أفكارى الـــــــستار
***********************
أيا رجـــــــــلا رفع عــــــــــــــــن أفكارى الــــــستاروقرأء بما تبوح به عيناى وما أخفيه مــن أفـــكــــــار
كـــيف عرفت ما بداخلى وكأنك تعرف الأقــــــــــدار
أإلــــــى هذا الحد تعشقنى أم أنك حبر من الأحــــبار
تــــــرمينى بسهام العشق ولك تبوح عينى بالأسـرار
دون أن أدرى تغمرنــــــى بحنانك كالأمـــــــــــطار
أرى أن قلــــــبى أصبـــــــــح لك أسيرا دون جــدار
وعشقت المـــــبيت أغازلك بســــــــــــاحات الأقمار
وأبــــوح لك عما بداخلى دون كلمات كــــــــالأشفار
أراك تكتفى بنظراتـــــــــــــى لتكتب بى الأشـــــعار
وتشعر بحزنى من قبلى وكأنك فــــــارس مــــــغوار
تمطى فرســـــــــــــك وتـــــــــــجوبنى باقـــــــــتدار
كــــــــــــــــــــأنى دنيـــــاك ولعشقى أنت بـــــــــار
وتـــــــسبح بأعماقــــــــــــــى كأمهر بـــــــــــــحار
وتعشق أن تتوه مراكبك ولا تـجد لك مــــــــــرسى
ســـــــــــــــــوى قراءة ما بداخلى لك من أفــــــكار
أراك تكره أن ترى الدموع فى عينى وقت الإنهمار
وتفعل مــــا بــــــــوسعك لإســـــــــــــــــــــــــعادى
ولا تعطـــــــــــــــى أى شىء آخــــــــــــــر اعتبار
ها أنا أقسم معلنتا على الملأ أمــــــــــــــــــام القهار
أنك حبيبى وفيك أكتب وأنسج الحروف أشـــــــــعار
وسأدونك للغرام قبلة يقصدها كل فارس بلا خــــيار
ووحــــدك حـــــــــــبى وعشــــــــــــــــــــــــــــــقى
يا مـــــــــــــــــن أخرج قلبى من غيـــــابات الحزن
لعالـــــــــــــم جـــــــــــــــــميل به الحب فــــــــــنار
بقلم أسماء محمد محمد
***********************
أيا رجـــــــــلا رفع عــــــــــــــــن أفكارى الــــــستاروقرأء بما تبوح به عيناى وما أخفيه مــن أفـــكــــــار
كـــيف عرفت ما بداخلى وكأنك تعرف الأقــــــــــدار
أإلــــــى هذا الحد تعشقنى أم أنك حبر من الأحــــبار
تــــــرمينى بسهام العشق ولك تبوح عينى بالأسـرار
دون أن أدرى تغمرنــــــى بحنانك كالأمـــــــــــطار
أرى أن قلــــــبى أصبـــــــــح لك أسيرا دون جــدار
وعشقت المـــــبيت أغازلك بســــــــــــاحات الأقمار
وأبــــوح لك عما بداخلى دون كلمات كــــــــالأشفار
أراك تكتفى بنظراتـــــــــــــى لتكتب بى الأشـــــعار
وتشعر بحزنى من قبلى وكأنك فــــــارس مــــــغوار
تمطى فرســـــــــــــك وتـــــــــــجوبنى باقـــــــــتدار
كــــــــــــــــــــأنى دنيـــــاك ولعشقى أنت بـــــــــار
وتـــــــسبح بأعماقــــــــــــــى كأمهر بـــــــــــــحار
وتعشق أن تتوه مراكبك ولا تـجد لك مــــــــــرسى
ســـــــــــــــــوى قراءة ما بداخلى لك من أفــــــكار
أراك تكره أن ترى الدموع فى عينى وقت الإنهمار
وتفعل مــــا بــــــــوسعك لإســـــــــــــــــــــــــعادى
ولا تعطـــــــــــــــى أى شىء آخــــــــــــــر اعتبار
ها أنا أقسم معلنتا على الملأ أمــــــــــــــــــام القهار
أنك حبيبى وفيك أكتب وأنسج الحروف أشـــــــــعار
وسأدونك للغرام قبلة يقصدها كل فارس بلا خــــيار
ووحــــدك حـــــــــــبى وعشــــــــــــــــــــــــــــــقى
يا مـــــــــــــــــن أخرج قلبى من غيـــــابات الحزن
لعالـــــــــــــم جـــــــــــــــــميل به الحب فــــــــــنار
بقلم أسماء محمد محمد