لن أعد بقلم أسماء محمد محمد
لن أعد
لماذا عــــــــــدت يـــــــــا مــــــــــن كـــــــــــــــان القلب لك يــــــــــــنشد
يا من كنت أراك فأسعد كطائر يجوب السماء فرحـــــــــان يـــــــــــــــغرد
هجــــــــــــــــرك وقـــــــسوتك بنت بــــــينى وبينك أقــــــــوى ســـــــــــد
وسيـكـــــــــــــــــــــ ـون نصـــــــيبك منــــــــــــــــــــــــى الـــــــــــــــصد
سأقــــابـــــــــل عشــــــــــــــــــــــــ ـــقك بالهـــــــــــــــــــروب ودون رد
رغم لهيب عشقك بقلبــــــــــــــــــى فلن أهديـــــــــــــــــــك الـــــــــــورد
لـــــــــــــــــــــــــ ـــو خضع العالم لك ولقلبك طــــــــــــــــالبو الــــــــــود
وبقيت عمــــــــــــرا فوق العمـــــــــــر تـــــــــــــــطلب منى الـــــــــــود
قســـــــــــــما بربى بعد جرحك لى فهجــــــــــــــرى لك خـــــــــــير رد
هذا قدرى يا مـــــــــــن عشقتك وأنت رميتنى كــــــــــــــأى فـــــــــــرد
إن أردت أغرقـــــــــنى أو اقتلنــــــــــــــــــى بنــــــــــصل بـــــــــــارد
فقد أقسمت ألا أمنحك قلبـــــــى بعدما فـارقته وتــــــــــــــــركته للـــبرد
حسبتك سعادتى وعلى يديك سيفترش طـــــــــريقى الـــــــــــــــــــــورد
حسبتك جـــنتى وبراحتيك ســـــــــــــينـــــــضر بـــــــــراعم الــــــــــقد
لكنك بالهجر أضنيتنى وعاش قلبــــــــــــــــــــــــــــــى فى وجــــــــــــد
مازال حبك يهز أركانى ولكنك عاملتنى مـــــــــــثلما يعامل السيد العبــد
اتركنى لعل الزمن لجراحى يداوى وأعــــــود و أطــــــــــــــالبك الـــود
حضورك يشعل بــــــــــــــــــداخلى إحــــــــــــساس لا يــــــــــــــــــرد
تلــــــــــــــــــوح أمامى ذكريات العــــــــــناق كــــــــــــــــــــــــا لنـــرد
لكــــــــــــــــــــــــ ــــــــــن توقع آلام الهجـــــــــــــــــــــــــــــر الــــنرد
فتأبــــــــــــــى مشاعـــــــــــرى البوح لك وأخفت كضـــــــــوء شـــارد
أو كعصفور جريح أعــــــــرض عن الحب وأصبـــــــــــــح لا يغـــرد
وهل بعدما تحطمت بداخلى المشاعر وماتت ودفنت بالـــــــــــقبر تعـــد
وآأسفـــــــــــــــــــــ ـــاه فقد كفنتها منذ زمـــــــــــــــن ودفنتها بداخلـــى
وكــــــــــــــــــــــــ ـان لها قـــــــــــــــــــــــــــــــلبى اللـــــــــــــــــحـــد
تســــــــــــــــــــــــ ألنى إن كنت أقرأ رســـــــــائلك وتــــــــــريد الـــرد
نعــــــــــــــم أقرأ رسائلك وأهيم مــــــــــــعها بعالم جـــــــــــــــــمـــيل
كلـــــــــــه أحــــــــــــــــــــــــ ـاسيس دافئــــــــــــــــــــة بلا وجـــــــــد
فـــــــــلم يتبقى لى ســــــــــــــــواها بــــــــــــــعدما فارقتنى ولـــم تعد
وهل تحسدنـــــــــــــــــى علــــــــــــــــــــــــــــــــــى ذكـــــــــــــــرى
تهيم بـــــــــــروحى فى المنام وتعانقنى وتـــــــــــهدينى بالــــــــــــورد
يا حبا القانى فى يم الجحيــم ولم يبــــــــــــــالى ولـلرحال شـــــــــــــد
هــل عـــــــــدت لتعانقنى وتهدينـــى الــــــــــــــــــورد بعد الـــــــوجد
أم عدت لتتأكد من حــــــــــــــــــــــبى وبعدها لــــــــــــجـــراحى تزد
انـــــــــــــــــــظر لعيناى وأنت بالإجـــــــــــــــــــــــــ ـــابة تـــــــــرد
لعلــــــــــــــــــــــى أرى بهما الصــــــــدق وإلــــــــــيك أعـــــــــــــد
أواااااااااااااااااااه منك أيها الماكـــــــــر ما زلت تكـــــــذب فى الــــرد
والآن على يديك ضاعت ألحانى وماتت الكلمات ونهر المشاعر تجمد
وسأمضى بطـــــــــــريقى وإلـــــــــــــــــــــــى أحضانك لــــــــن أعد
لــــــــــــــــــــــن أعد لـــــــــــــــــــــــــــــــــن أعد لـــــــــــــــن أعد
بقلم أسماء محمد محمد
لماذا عــــــــــدت يـــــــــا مــــــــــن كـــــــــــــــان القلب لك يــــــــــــنشد
يا من كنت أراك فأسعد كطائر يجوب السماء فرحـــــــــان يـــــــــــــــغرد
هجــــــــــــــــرك وقـــــــسوتك بنت بــــــينى وبينك أقــــــــوى ســـــــــــد
وسيـكـــــــــــــــــــــ
سأقــــابـــــــــل عشــــــــــــــــــــــــ
رغم لهيب عشقك بقلبــــــــــــــــــى فلن أهديـــــــــــــــــــك الـــــــــــورد
لـــــــــــــــــــــــــ
وبقيت عمــــــــــــرا فوق العمـــــــــــر تـــــــــــــــطلب منى الـــــــــــود
قســـــــــــــما بربى بعد جرحك لى فهجــــــــــــــرى لك خـــــــــــير رد
هذا قدرى يا مـــــــــــن عشقتك وأنت رميتنى كــــــــــــــأى فـــــــــــرد
إن أردت أغرقـــــــــنى أو اقتلنــــــــــــــــــى بنــــــــــصل بـــــــــــارد
فقد أقسمت ألا أمنحك قلبـــــــى بعدما فـارقته وتــــــــــــــــركته للـــبرد
حسبتك سعادتى وعلى يديك سيفترش طـــــــــريقى الـــــــــــــــــــــورد
حسبتك جـــنتى وبراحتيك ســـــــــــــينـــــــضر بـــــــــراعم الــــــــــقد
لكنك بالهجر أضنيتنى وعاش قلبــــــــــــــــــــــــــــــى فى وجــــــــــــد
مازال حبك يهز أركانى ولكنك عاملتنى مـــــــــــثلما يعامل السيد العبــد
اتركنى لعل الزمن لجراحى يداوى وأعــــــود و أطــــــــــــــالبك الـــود
حضورك يشعل بــــــــــــــــــداخلى إحــــــــــــساس لا يــــــــــــــــــرد
تلــــــــــــــــــوح أمامى ذكريات العــــــــــناق كــــــــــــــــــــــــا
لكــــــــــــــــــــــــ
فتأبــــــــــــــى مشاعـــــــــــرى البوح لك وأخفت كضـــــــــوء شـــارد
أو كعصفور جريح أعــــــــرض عن الحب وأصبـــــــــــــح لا يغـــرد
وهل بعدما تحطمت بداخلى المشاعر وماتت ودفنت بالـــــــــــقبر تعـــد
وآأسفـــــــــــــــــــــ
وكــــــــــــــــــــــــ
تســــــــــــــــــــــــ
نعــــــــــــــم أقرأ رسائلك وأهيم مــــــــــــعها بعالم جـــــــــــــــــمـــيل
كلـــــــــــه أحــــــــــــــــــــــــ
فـــــــــلم يتبقى لى ســــــــــــــــواها بــــــــــــــعدما فارقتنى ولـــم تعد
وهل تحسدنـــــــــــــــــى علــــــــــــــــــــــــــــــــــى ذكـــــــــــــــرى
تهيم بـــــــــــروحى فى المنام وتعانقنى وتـــــــــــهدينى بالــــــــــــورد
يا حبا القانى فى يم الجحيــم ولم يبــــــــــــــالى ولـلرحال شـــــــــــــد
هــل عـــــــــدت لتعانقنى وتهدينـــى الــــــــــــــــــورد بعد الـــــــوجد
أم عدت لتتأكد من حــــــــــــــــــــــبى وبعدها لــــــــــــجـــراحى تزد
انـــــــــــــــــــظر لعيناى وأنت بالإجـــــــــــــــــــــــــ
لعلــــــــــــــــــــــى
أواااااااااااااااااااه منك أيها الماكـــــــــر ما زلت تكـــــــذب فى الــــرد
والآن على يديك ضاعت ألحانى وماتت الكلمات ونهر المشاعر تجمد
وسأمضى بطـــــــــــريقى وإلـــــــــــــــــــــــى أحضانك لــــــــن أعد
لــــــــــــــــــــــن أعد لـــــــــــــــــــــــــــــــــن
بقلم أسماء محمد محمد