_-_Copy_-_Copy_-_Copy+-+Copy.jpg)
المفتون من الصحابة
المفتون من الصحابة فى حياته صلى الله عليه وسلم
أبو بكر الصديق
عمر بن الخطاب
عثمان بن عفان
على بن أبى طالب
عبد الرحمن بن عوف
عمار بن ياسر
زيد بن ثابت
سلمان الفارسى
أبو الدرداء
عبد الله بن مسعود
وأبى ومعاذ وأبو موسى وحذيفة
وفتاوى هؤلاء الصحابة ورسول الله حى بين أظهرهم من قبيل التقليد لا الاجتهاد
ولذلك قال بن قيم الجوزية فى كتابه اعلام الموقعين عن رب العالمين
فتوى الصحابة والرسول حي تبليغ عنه
" كان الصحابة يفتون ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي بين أظهرهم ، وهذا تقليد من المستفتين لهم " وجوابه أن فتواهم إنما كانت تبليغا عن الله ورسوله ، وكانوا بمنزلة المخبرين فقط ، لم تكن فتواهم تقليدا لرأي فلان وفلان وإن خالفت النصوص ; فهم لم يكونوا يقلدون في فتواهم ، ولا يفتون بغير النصوص ، ولم يكن المستفتون لهم يعتمدون إلا على ما يبلغونهم إياه عن نبيهم فيقولون : أمر بكذا ، وفعل كذا ، ونهى عن كذا ، هكذا كانت فتواهم ; فهي حجة على المستفتين كما هي حجة عليهم ، ولا فرق بينهم وبين المستفتين لهم في ذلك إلا في الواسطة بينهم وبين الرسول وعدمها ، والله ورسوله وسائر أهل العلم يعلمون أنهم وأن مستفتيهم لم يعلموا إلا بما علموه عن نبيهم وشاهدوه وسمعوه منه ، هؤلاء بواسطة وهؤلاء بغير واسطة ، ولم يكن فيهم من يأخذ قول واحد من الأمة يحلل ما حلله ويحرم ما حرمه ويستبيح ما أباحه ، وقد أنكر النبي صلى الله عليه وسلم على من أفتى بغير السنة منهم ، كما أنكر على أبي السنابل وكذبه ، وأنكر على من أفتى برجم الزاني البكر ، وأنكر على من أفتى باغتسال الجريح حتى مات ، وأنكر على من أفتى بغير علم كمن يفتي بما لا يعلم صحته ، وأخبر أن إثم المستفتي عليه ، فإفتاء الصحابة في حياته نوعان : أحدهما : كان يبلغه ويقرهم عليه ، فهو حجة بإقراره لا بمجرد إفتائهم ، الثاني : ما كانوا يفتون به مبلغين له عن نبيهم ، فهم فيه رواة لا مقلدون ولا مقلدون .
ولذلك قال بن قيم الجوزية فى كتابه اعلام الموقعين عن رب العالمين
فتوى الصحابة والرسول حي تبليغ عنه
" كان الصحابة يفتون ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي بين أظهرهم ، وهذا تقليد من المستفتين لهم " وجوابه أن فتواهم إنما كانت تبليغا عن الله ورسوله ، وكانوا بمنزلة المخبرين فقط ، لم تكن فتواهم تقليدا لرأي فلان وفلان وإن خالفت النصوص ; فهم لم يكونوا يقلدون في فتواهم ، ولا يفتون بغير النصوص ، ولم يكن المستفتون لهم يعتمدون إلا على ما يبلغونهم إياه عن نبيهم فيقولون : أمر بكذا ، وفعل كذا ، ونهى عن كذا ، هكذا كانت فتواهم ; فهي حجة على المستفتين كما هي حجة عليهم ، ولا فرق بينهم وبين المستفتين لهم في ذلك إلا في الواسطة بينهم وبين الرسول وعدمها ، والله ورسوله وسائر أهل العلم يعلمون أنهم وأن مستفتيهم لم يعلموا إلا بما علموه عن نبيهم وشاهدوه وسمعوه منه ، هؤلاء بواسطة وهؤلاء بغير واسطة ، ولم يكن فيهم من يأخذ قول واحد من الأمة يحلل ما حلله ويحرم ما حرمه ويستبيح ما أباحه ، وقد أنكر النبي صلى الله عليه وسلم على من أفتى بغير السنة منهم ، كما أنكر على أبي السنابل وكذبه ، وأنكر على من أفتى برجم الزاني البكر ، وأنكر على من أفتى باغتسال الجريح حتى مات ، وأنكر على من أفتى بغير علم كمن يفتي بما لا يعلم صحته ، وأخبر أن إثم المستفتي عليه ، فإفتاء الصحابة في حياته نوعان : أحدهما : كان يبلغه ويقرهم عليه ، فهو حجة بإقراره لا بمجرد إفتائهم ، الثاني : ما كانوا يفتون به مبلغين له عن نبيهم ، فهم فيه رواة لا مقلدون ولا مقلدون .
المفتون من الصحابة بعد وفاة النبى
أولا الصحابة المكثرون فى الفتوى
عمر بن الخطاب
على بن أبى طالب
عبد الله بن مسعود
عائشة أم المؤمنين
زيد بن ثابت
عبد الله بن عباس
عبد الله بن عمر
ثانيا الصحابة المتوسطون فى الفتوى
أبو بكر الصديق
أم سلمة
أنس بن مالك
أبو سعيد الخدرى
أبو هريرة
عثمان بن عفان
عبد الله بن عمرو
عبد الله بن الزبير
أبو موسى الأشعرى
سعد بن أبى وقاص
سلمان الفارسى
جابر بن عبد الله
معاذ بن جبل
ثالثا الصحابة المقلون فى الفتوى
وهم الذين يفتون فى مسألة أو مسألتين أو يزيد قليلا وهم :
أبو الدرداء وأبو اليسر و أبو سلمة المخزومى و أبو عبيدة بن الجراح و سعيد بن زيد و الحسن بن على و الحسين بن على و النعمان بن بشير و أبو مسعود و أبى بن كعب و أبو أيوب و أبو طلحة وأبو ذر و أم عطية وصفية أم المؤمنين و حفصة وأم حبيبة وأسامة بن زيد و جعفر بن ابى طالب و البراء بن عازب وقرظة بن كعب ونافع اخو ابى بكرى لامه والمقداد بن الأسود وأبو السنابل و الجارود العبدى و ليلى بنت قائف و أبو محذورة و أبو شريح الكعبى و أبو برزة الأسلمى و أسماء بنت أبى بكر وأم شريك والحولاء بنت تويت و أسيد بن الحضير والضحاك بن قيس و حبيب بن مسلمة وعبد الله بن أنيس و حذيفة بن اليمان وثمامة بن أثال وعمار بن ياسر وعمرو بن العاص وأبو الغادية السلمى و أم الدرداء الكبرى و الضحاك بن خليفة المازنى والحكم بن عمرو الغفارى ووابصة بنت معبد الأسدى وعبد الله بن جعفر البرمكى وعوف بن مالك وعدى بن حاتم و عبد الله بن أبى أوفى و عبد الله بن سلام وعمرو بن عبسة وعتاب بن أسيد وعثمان بن أبى العاص وعبد الله بن سرجس وعبد الله بن رواحة وعقيل بن ابى طالب و عائذ بن عمرو وأبو قتادة وعبد الله بن معمر العدوى وعمير بن سعد وعبد الله بن أبى بكر الصديق و وعبد الرحمن بن ابى بكر الصديق و عاتكة بنت زيد بن عمرو و عبد الله بن عوف الزهرى و سعد بن معاذ و سعد بن عبادة و أبو منيب وقيس بن سعد وعبد الرحمن بن سهل و سمرة بن جندب و سهل بن سعد الساعدى و معاوية بن مقرن وسويد بن مقرن و معاوية بن الحكم و سهلة بنت سهيل و أبو حذيفة بن عتبة و سلمة بنت الأكوع و زيد بن أرقم و جرير بن عبد الله البجلى وجابر بن سمرة وجويرية أم المؤمنين و حسان بن ثابت و حبيب بن عدى وقدامة بن مظعون وعثمان بن مظعون و ميمونة أم المؤمنين و مالك بن الحويرث و أبو أمامة الباهلى و محمد بن مسلمة وخباب بن الأرث وخالد بن الوليد وضمرة بن العيص وطارق بن شهاب وظهير بن رافع ورافع بن خديج وفاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم و فاطمة بنت قيس و وهشام بن حكيم بن حزام وحكيم بن حزام وشرحبيل بن السمط وأم سلمة ودحية بن خليفة الكلبى وثابت بن قيس بن الشماس وثوبان مولى رسول الله وسُرُق و المغيرة بن شعبة و بريدة بن الحصيب الاسلمى و رويفع بن ثابت وأبو حميد وأبو أسيد و فضالة بن عبيد و أبو محمد مسعود بن أوس الأنصارى وزينب بنت أم سلمة وعتبة بن مسعود و بلال بن رباح وعرفة بن الحارث وسيار بن روح أو روح بن سيار وأبو سعيد بن المعلى والعباس بن عبد المطلب وبسر بن أبى أرطاة و صهيب بن سنان وأم أيمن وأم يوسف والغامدية وماعز وأبو عبد الله البصرى
وجل فتاوى الصحابة مروية فى الموطآت والمسندات والسنن من كتب الحديث التى لم تشترط تخريج المرفوع وحده من الأحاديث النبوية
بالاضافة الى ما جمع على حدة منها
ومن تلك الكتب :
موطأ الإمام مالك
مسند الدارمى
مسند عبد اله بن وهب
مصنف عبد الرازق
مصنف بن أبى شيبة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الموسوعة ما زالت فى بدايتها فتابعونا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصادر الأولية
فتاوى الأزهر الشرف
فتاوى دار الإفتاء المصرية
موسوعة فتاوى وزارة الأوقاف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
